المحاماة ليست وظيفة… إنها رسالة
كل ورقة تراجعها، وكل حق تناضل لأجله، هو دفاع عن إنسان لا يستطيع إيصال صوته. في كل جلسة، وفي كل مرافعة، تزرع أثرًا لا يُنسى في طريق العدالة. المحامي الحقيقي لا يبحث عن الفوز فقط، بل يسعى إلى الإنصاف. فثابر… لأن كل جهد تبذله اليوم يصنع غدًا أكثر عدلًا.